فداك روحي يا حبيبي يا رسول الله
صفحة 1 من اصل 1
فداك روحي يا حبيبي يا رسول الله
الحمد لله الذي أرسل لنا محمّدا نبيّا ورسولا
والحمد لله الذي جعلنا من أتباع خاتم أنبيائه ورسله
والحمد لله الذي جعلنا من أمّة محمّد صلى الله عليه وسلم
والحمد لله الذي جعل إتباع رسوله دليلا على حبّ الله ومرضاته وجزاء إتباعه نيل مغفرة الله
"قُل إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّه وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم وَاللَّه غَفُورٌ رَحِيمٌ"
ومن يتولّ عن الله ورسوله فهو كافر "قُلْ أَطِيعُوا اللَّه وَالرَّسُولَ فإِنْ تَوَلَّوْ فَإِنَّ الله لا يُحِبُّ الكَافِرِين"
كان عليه الصلاة والّسلام نعم المعلّم ذو الأخلاق السّامية والصّفات النبيلة ونذكر منها الأمانة، الصّدق، الطّهر، النّقاء، السّموّ، تقديس الحقّ، الوفاء، الحب وغيرها من الصّفات التي لا تحصى ولا تعدّ.
لقد انتقاه الله واصطفاه ليكون أفضل خلقه حاملا رايته متحدّثا باسمه.
فمهما تحدّث عنه الحاقدون وبثّوا سمومهم في رسومهم وكتاباتهم فلن يُنقِص ذلك من عظمته شيء بل على العكس يزيده شموخا وتألّقا فسيظلّ دائما وأبدا قمرا متلألأ يُشعّ نوره ويضيء الكون.
وصدق من قال : "إذا نطق السّفيه فلا تُجبه فخير من إجابته السّكوت فإن أجبته فرّجت عنه وإن لم تجبه فكمدا يموت" أمّا في هذه الحالة فالمُتكلَّم عنه هو رسول الله لذلك يجب الرّد عليه ومقاطعته والرّدّ عليه يكون بإتباع سنّة حبيبنا عليه أفضل صلاة وأزكى تسليم وهذه حسب رأيي أفضل طريقة يدرك بها الكفّار أنّ محمّدا عليه السلام خلّف أمّة تفديه بروحها وحسبنا الله ونعم الوكيل
إلاّ أنت يا حبيبي ويا قرّة عيني يا رسول الله
والحمد لله الذي جعلنا من أتباع خاتم أنبيائه ورسله
والحمد لله الذي جعلنا من أمّة محمّد صلى الله عليه وسلم
والحمد لله الذي جعل إتباع رسوله دليلا على حبّ الله ومرضاته وجزاء إتباعه نيل مغفرة الله
"قُل إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّه وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم وَاللَّه غَفُورٌ رَحِيمٌ"
ومن يتولّ عن الله ورسوله فهو كافر "قُلْ أَطِيعُوا اللَّه وَالرَّسُولَ فإِنْ تَوَلَّوْ فَإِنَّ الله لا يُحِبُّ الكَافِرِين"
كان عليه الصلاة والّسلام نعم المعلّم ذو الأخلاق السّامية والصّفات النبيلة ونذكر منها الأمانة، الصّدق، الطّهر، النّقاء، السّموّ، تقديس الحقّ، الوفاء، الحب وغيرها من الصّفات التي لا تحصى ولا تعدّ.
لقد انتقاه الله واصطفاه ليكون أفضل خلقه حاملا رايته متحدّثا باسمه.
فمهما تحدّث عنه الحاقدون وبثّوا سمومهم في رسومهم وكتاباتهم فلن يُنقِص ذلك من عظمته شيء بل على العكس يزيده شموخا وتألّقا فسيظلّ دائما وأبدا قمرا متلألأ يُشعّ نوره ويضيء الكون.
وصدق من قال : "إذا نطق السّفيه فلا تُجبه فخير من إجابته السّكوت فإن أجبته فرّجت عنه وإن لم تجبه فكمدا يموت" أمّا في هذه الحالة فالمُتكلَّم عنه هو رسول الله لذلك يجب الرّد عليه ومقاطعته والرّدّ عليه يكون بإتباع سنّة حبيبنا عليه أفضل صلاة وأزكى تسليم وهذه حسب رأيي أفضل طريقة يدرك بها الكفّار أنّ محمّدا عليه السلام خلّف أمّة تفديه بروحها وحسبنا الله ونعم الوكيل
إلاّ أنت يا حبيبي ويا قرّة عيني يا رسول الله
سنوات ال- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى